تصفية حساب

يثير رابط وسائل التواصل الاجتماعي الذي تتلقاه الشرطة تفاعل جنوني على شاشة التلفزيون، والذي يحتوي على شخص يحاكم عدة أفراد في لعبة تسمى "من القاتل؟".

يبدأ سليم بالتحقيق مع كايا صاحب الماضي الأسود من تهريب المخدرات والسرقة والاحتيال، ويطلب سليم منه أن يذكر كل ما حدث في يوم الحادثة.

يستمر سليم بالتحقيق لكن هذه المرة مع شارمين، التي شك بها بعد بيعها لسيارتها، وبالرغم من معرفة سليم الكثير عنها لكن التحقيق معها لن يكون سهلاً

يتمكن سليم أخيراً من خلق حالة تعاطف معه من قِبل الجمهور الذي يقف إلى جانب سليم في لعبته إيماناً منه أنه رجل يبحث عن العدالة

يترك استجواب سليم لنفسه أيضاً أثراً كبيراً عند جمهور متابعيه، والذي بدأ يسأل: هل سليم رجل مكلوم فقد عقله بسبب ما حدث له، أم أنه على حق في كل ما يقوم به

يتحول اهتمام قادر بسليم إلى مسألة شخصية فيحاول الحصول على معلومات أكثر عنه من خلال آسيا، لكن يحدث ما لم يكن متوقعاً في نهاية تلك الليلة

بيما يبحث آردا عن طريقة للهرب، تبدأ الشرطة بملاحقة سليم، وفي هذه الأثناء يصوت الجمهور لاستجواب شارمين

يستجوب قادر الضابط المتقاعد يلماز الذي كان مسؤولاً عن قضية اختفاء موجدة، أما سليم فيبدأ بالشك بكلام آردا الغريب

يتعذر على الشرطة تحديد موقع كايا لعدم توفر دليل كاف، وفي الوقت الذي يبدأ سليم بوضع خطة جديدة، يُدلي كايا باعترافاته على البث المباشر

يقبض سليم على قادر ويجعله يشاهد تسجيلات الاستجواب، و فيما يبدأ الجمهور بالتصويت لمن يرون أنه مذنب، يتعين على قادر أن يتخذ قراره بين خيارين قدمهما سليم له