جمهورية جيهانغير

تنفصل زوجة باريش عنه بشكل مفاجئ بسبب كذبة بيضاء، بينما تتخذ أولكو قراراً خاصاً في أوج حياتها الفنية الصاخبة.

يحاول باريش تقبل حقيقة انفصاله عن إرماك، ويواجه ميرال بمساعيها المدمرة. يسعى أمير، المخرج الطموح، لترسيخ مكانته المهنية، لكن يجد نفسه منجذباً لممثلة شابة واعدة، بينما تكتشف بيلين أسراراً مقلقة عن زوجها سايغين.

يعرض غولتكين، الكاتب المثير للجدل، فرصة للعمل ببرنامج تلفزيوني على نديم. تواجه بيلين تصرفات سايغين الغريبة، بينما يتجنب أمير الظهور مع والدته، معتقداً أنها لا تتناسب مع أجواء جيهانجير. وفي ظل غياب إرماك، يحدث التقارب بين ميراي وباريش.

يغرق باريش في الإحباط بعد انفصاله عن إرماك، فيتصرف بغرابة ويحاول التواصل معها، بينما لا تزال هي تشعر بالخيانة. في الوقت نفسه، يخيب أمل أولكو من تصرفات بوكيت أثناء حفلة منزلية.

بعد خلاف عنيف، ترفض إرمك اعتذار باريش. يقدّم أمير فيلمه لمجموعة مؤثرة تضم بوكيت. في غضون ذلك، يخوض غولتكين حواراً صريحاً وعميقاً مع سحر، بينما يُصدم سايغين من تصرفات والد زوجته.

يصدم سايغين باكتشاف أفكار زوجته الحقيقية عنه خلال جلسة علاجية، ويتهم نديم ضيوفه ضمنياً بسرقة أمواله. تنمو مشاعر غولتكين القوية تجاه سحر، بينما تشهد علاقة باريش وإرماك منعطفاً جديداً.

يجد سايغين نفسه عاجزاً أمام طلب بيلين للطلاق، ويبث نديم شكواه للمحيطين به بخصوص ظهور ابنه المفاجئ. أما فائق، فينصح "كان" بإنتاج فيلم وثائقي عن المساجد، مدفوعاً بهدف الربح المادي فقط.

يقوم سايغين، وهو في حالة من الأسى العميق، بالاعتداء على حارس أمن، لكنه يفلت من المساءلة القانونية. في الوقت نفسه، يثير أداء أولكو في مسرحية ما رغبة داخلية لديها في الأمومة، رغم إحباطها من موقف بوكيت المعارض. وتكشف سحر احتمال حملها لغولتكين، بينما يستثمر أمير جاذبيته لمصلحته.

تلتقي أولكو برجل أعمال يبدي اهتماماً بها، فتراه مرشحاً محتملاً ليكون زوج المستقبل، وتُفاجأ بوكيت بعرض تولي رئاسة جمعية السينما، بينما تنفجر أوزجن غاضبة تجاه أمير لاستبعادها من مشروعه السينمائي الجديد. تصدم سحر بتصريح غولتكين، ويكتشف نديم عدم وجود طفل له.

تهز وفاة فائق المفاجئة الجميع، وسط أزمة ديون تعصف بجمعية السينما. يكتشف نديم مصدر الشائعات عبر منصات التواصل، بينما يلجأ سايغين، مجروح الكرامة، لحضن أمه الدافئ. تشعر بيلين بالارتياح بعد الفراق، في حين تقرر سحر إنهاء حملها.